تتحدث هذه الرواية عن نقلات إنسان عادي من حياة عادية مليئة بالتعلق والأوهام، إلى حياة الحُبّ والبهجة الاستثنائية، وحياة الروح بين يدي المعلم الرباني.
لم يكن بطل الرواية هادي يعلم أنها سنة الله في الكون أن يعرف الإنسان شيئًا ثم ينساه ثم يمرّ عبر الصعاب و