“لا كتب تفي ولا مدونات. فالخسائر على فداحتها، لم تبلغ نهاياتها كي تحصى”
توقًا إلى الحياة، نَصٌ مَلحمي من تاريخ سورية مليء بالشهادات الحية والإحساس الرهيف عاشها الكاتب بأدق تفاصيلها، بكامل وعيه وإرادته متنزهًا عن كل متاع الدنيا متحملًا أعظم آلامها. هدفه