حتى عام 1989، كان مايكل براون المولود في جنوب إفريقيا يعيش ما أسماه حياة غير واعية بسعادة كصحفي موسيقي. ثم طور حالة عصبية مؤلمة للغاية لم يشفيها الطب التقليدي ولا علاج لها. دفعه هذا إلى الانطلاق في ما أصبح ملحمة للشفاء الذاتي. قاده استكشافه إلى العديد من

الكتب ذات الصلة