اتخذت حياة جوناثان لانغلي منحىً خطيرًا بعد فقده بصره بسبب مرضٍ نادرٍ. كان رسامًا ناجحًا ومشهورًا، وها هو اليوم يعيش في ظلامٍ دامسٍ، نادرًا ما يغادر شقته، غاضبًا على العالم. إلا أنه بعد التقائه بجارته التي لا تقدر بثمن والبالغة من العمر أحد عشر عامًا، والت