في هذا الكتاب تم إعادة شمس إلى الحياة. للمرة الأولى في المصادر الغربية يتمّ إفساح المجال للوصول إليه دون وساطة الرومي وصانعي الأساطير. يظهر شمس هادئًا وصاخبًا، صريحًا وغامضًا، فظًا ودمثًا، عارفًا ومفتقدًا للوقار، وفوق كلِّ ذلك تجسيدًا للحضور الحي للإله. ي
يحتوي كتاب أهل الطريق لمؤلفة أوشو، وترجمة د. محمد ياسر حسكي، على ستة عشر فصلًا، يبدأ بفصل “نوع من السحر” وينتهي بفصل “زهرة اللوتس في بحيرة الفراغ” إنه يد المتصوف ترشدك إلى الطريق، إنه عالم التصوف، عالم أهل الطريق. شخصيًا لم أتخيل قط أني سأقرأ كتابًا كهذا،
إنها رحلة جديدة مع التصوف والصوفيين في الجزء الثاني من كتاب “أهل الطريق.. محادثات عن التصوف “. يشرح أوشو في هذا الكتاب نظرية الأودية السبعة التي على المرء أن يمرَّ خلالها. كي يصل إلى القمة المحاطة بالجبال والوديان. إذا تمكّن الإنسان من العبور ولم يقع ف
الحُبّ أربعة أنواع: الأول، أنت تطلب وحسب، وهو الحُبّ غير الناضج. والموجود عند الطفل الذي لا يُمكنه أن يُعطي، فهو في المقام الأول لا يعرف كيف يُعطي. أما النوع الثاني والأرقى فهو عندما تبدأ في العطاء، وعندما تُعطي ولا تهتمّ إذا أعطاك الآخرون في المُقابل أم