تتدفق طاقة كل كائنٍ، حتى ما نعتبره "غير ذات حياة"، بطريقة دائرية ومتناغمة، وذات علاقة بما ندعوه الواقع.
يتضاعف وعينا لوجودنا، في هذا الخضم الهائل من الوصلات اللامتناهية، بحجمٍ يبلغ من صغره أنه يبدو لا طائل تحته، ويوحي كبره أنه قادرٌ على التأثير على كل شيء. تهزم هذه القوة الواعية الإزدواجية،