في هذا الكتاب تم إعادة شمس إلى الحياة. للمرة الأولى في المصادر الغربية يتمّ إفساح المجال للوصول إليه دون وساطة الرومي وصانعي الأساطير. يظهر شمس هادئًا وصاخبًا، صريحًا وغامضًا، فظًا ودمثًا، عارفًا ومفتقدًا للوقار، وفوق كلِّ ذلك تجسيدًا للحضور الحي للإله. ي