في خضم التطور المادي الهائل وازدهار علوم تطوير الذات واختلاف المذاهب وكثرة الصراعات، بات الكثير من الناس حائرًا في هويته وأهدافه، بل في غايته العظمى. وهذا ما قد يصعب على الكثير رسم طريقه في الوجود وسموه للوصول إلى الحقيقة وإلى أعلى مراحل لذة الحياة والوجو