الوزن | 0.500 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 21.5 × 14.5 سنتيميتر |
فوق خليج الملائكة
$13.00
القدر يبتسم لخادمة: مغامرة غامضة ومثيرة في مطابخ الملكة فيكتوريا
في لندن القذرة والضيقة، حيث تُرسم المصائر بالصدفة أحيانًا، يبتسم القدر لخادمة شابة لتجرِّب حظها في عالم لا تعرفه. “القدر يبتسم لخادمة” ليست مجرد عنوان، بل ملخص لرحلة مليئة بالأخطار والغموض داخل قصور الملوك وأزقة السياسة الخفية. هذه قصة إيزابيلا ويفرلي المعروفة بـ”بيلا”، خادمة شابة تكتشف سرًّا مميتًا بعد أن تنقذ امرأة محتضرَة تسند إليها رسالة غامضة – عرض عمل في مطابخ قصر باكينغهام.
ما يبدو في البداية فرصة ذهبية للهروب من الفقر والقسوة، يتحول سريعًا إلى متاهة من الأسرار والاتهامات عندما تجد نفسها متورطة في جريمة قتل غير مبررة. بين موائد الملكة فيكتوريا الفاخرة وظل المشنقة الذي يهدد عنقها، يجب على بيلا أن تثبت براءتها قبل فوات الأوان.
الغموض يضرب الريفييرا
لكن القدر الذي ابتسم لخادمة في البداية ينقلب عليها سريعًا. في جو من التشويق والإثارة، تبدأ الأمور بالتدهور عندما يتعرض أحد أفراد الحاشية الملكية للابتزاز، ثم يمرض فجأة ويموت! وبما أن بيلا كانت الشخص الأخير الذي أعَدَّ له وجبته، تصبح هي المشتبه الأول بتهمة دس السم في طعامه.
تدخل بيلا دائرة الاتهام، وتبدأ سلسلة تحقيقات متوترة تكشف الكثير من الأسرار المخفية داخل القصر الملكي. وبينما تحاول بيلا إثبات براءتها، تجد نفسها في صراع مع الزمن والحقيقة. هل ستتمكن من إنقاذ حياتها الجديدة قبل أن يُلف حبل المشنقة حول عنقها؟
إثارة فكرية وأحداث مشوقة في إطار واقعي
تتميز رواية “القدر يبتسم لخادمة” بمزيج رائع من الإثارة الفكرية والأحداث المشوقة التي تأسر القارئ من الصفحة الأولى وحتى الأخيرة. الكاتبة تقدم لنا إطارًا واقعيًا مستوحى من التاريخ، حيث تسلط الضوء على حياة الخدم في القصور الملكية وتعقيدات العلاقات الاجتماعية خلال عهد الملكة فيكتوريا.
تقول صحيفة نيويورك جورنال فور بوك :
“متعة ممزوجة بإثارة فكرية وبإطار واقعي تفوز بسببها بوين بالجوائز والقرّاء المخلصين”.
بينما وصفتها مجلة سان دييغو إنترتينر :
“ستشدك من الصفحة الأولى”.
لماذا يجب عليك قراءة هذه الرواية؟
- حبكة مشوقة وشخصيات عميقة : قصة مليئة بالمفاجآت التي لن تتوقعها. كل شخصية في الرواية لها بعد نفسي واجتماعي مميز.
- إطار تاريخي واقعي : تقدم لك الكاتبة لمحة عن الحياة في زمن الملكة فيكتوريا بطريقة واقعية وجذابة.
- إثارة فكرية : الرواية ليست مجرد قصة غموض، بل هي تجربة فكرية تجعلك تفكر في العلاقات الإنسانية والعدالة.