فضائل الحرب

“أصبت بالإدمان على أعمال ستيفن بريسفيلد بعد قراءتي لروايته الأكثر مبيعًا والمذهلة (بوابات النار). أما أحدث أعماله (فضائل الحرب) فمكتوب كدفتر يوميات متخيل ببراعة بيد الإسكندر الأكبر. أجواء غنية، ورسومات مذهلة، وكثافة استثنائية… عمل فريد ومذهل.”

. نيلسون ديميل، مؤلف (ابنة الجنرال)

“إذا أردت أن تعرف كيف كان الشعور عند ركوب الخيل والانطلاق في المعركة مع الإسكندر، اقرأ هذا الكتاب المذهل. من اندفاع سلاح الفرسان إلى أبواق أفيال الحرب، ومن جدار الفالانكس البرونزي الصلب إلى المعركة حول العربة الملكية، لدى بريسفيلد كل شيء. فضائل الحرب يمزج بين دقة الباحث ونظرة الروائي. ”

. باري شتراوس، مؤلف (معركة سلاميس)

“قصة الإسكندر الأكبر هي ربما أعظم حكاية عن المعركة والمجد في تاريخ البشرية، وستيفن بريسفيلد يرويها بأسلوب رائع ومثير. قلبت الصفحات بسرعة لدرجة أنني لم أدرك كم تعلمت.”

. فينس فلين، مؤلف (يوم الذكرى)

“ابتكر ستيفن بريسفيلد سردية معاصرة مثيرة وسريعة الإيقاع الأسطورة الإسكندر. كان هذا الرجل أعظم محارب في عصره، وربما في كل العصور، وبريسفيلد يعيده للحياة للجمهور المعاصر بالحيوية والمهارة ذاتها التي غزا بها أبطال ثيرموبيلاي في (بوابات النار). الإسكندر في السرد بضمير المتكلم هو رجل يجري دم الحرب في عروقه، بطل، جنرال، دبلوماسي وعالم، لكنه أولاً وقبل كل شيء، محارب – رجل يسعى للحفاظ على نزاهته في أقسى الميادين. إننا نحتاج أكثر من أي وقت مضى إلى تذكر ما يعنيه أن تعيش بنزاهة في وجه الشدائد. ستيفن بريسفيلد يذكرنا بذلك بأسلوبه.”

. ماندا سكوت، مؤلفة (برديكا)

“في فضائل الحرب، تناول بريسفيلد موضوعًا يليق بموهبته العظيمة. وانتصر مجددًا.”

. ستيفن كوتس، مؤلف (لوردز أوف ثيفز)