الطريق إلى الحرية هو طريق حافل بالأسئلة واللايقين. هل من الممكن معرفة من نحن؟ هل لحياتنا هدف، أم أننا مجرد حدث طارئ؟ ما المقصود بالمشاركة؟ ما المقصود بأن نصبح، وأن نخلق، وأن نشارك؟ في كتاب الفهم، يتحدانا أوشو، أحد أكثر المفكرين استفزازًا في عصرنا، لكي نفهم عالمنا وأنفسنا بطريقة جديدة
«حبيبتي سيسيليا... إذا كنتِ تقرئين هذهِ الرسالة، فهذا يعني أنّني ميّت». تخيلي أن زوجكِ قد كتب لكِ رسالة تُفتح بعد وفاته، وتخيلي أن هذهِ الرسالة تحتوي على أعمق أسرارهِ وأكثرها خطورة، تحتوي على سرٍ لن يدمر حياتكما التي بنيتماها معًا فحسب، بل وحياة الآخرين كذلك. وتخيلي أيضًا، أن تقع هذهِ
كان آلان واتس معروفًا باحثًا متعمقًا في علم النفس والفلسفة الشرقية والغربية، قبل أن يُصبح بطل الثقافة النقيضة. يُوضّح واتس في هذا العمل التقليدي الصادر في عام 1961 فهمه العميق لكلّ من العلاج النفسي الغربي والفلسفات الروحانية الشرقية كالبوذية والطاوية والفيدانتا، واليوغا. لقد تفحّص مشكلة البشر في عالم ظاهر العدوانية،
يقوم مبدأ الشاكرا على أن عددًا من حقول الطاقة تحيط بالجسم البشري، وتكوّن ما يدعى بالجسم الدقيق، والذي يدعى أيضًا بجسم الطاقة. وتأتي كلمة «دقيق» في هذا السياق بمعنى «الصافي». أما كلمة شاكرا فتأتي من اللغة السنسكريتية القديمة وتعني «الدولاب الدائر». وللجسم البشري سبع شاكراتٍ تقع على تقاطع ممرات الطاقة
كفّوا عن الخوف من الفشل «لا توجد طريقة سحرية للتعامل مع الفشل، ولكن هذا الكتاب يقدم لك أهم الأدوات للقيام بذلك». بيتر بريتوريوس، من أوائل مدربي الطيران المصابين بالكساح في العالم. «كتاب مثير ومكتوب بطريقة بارعة… وأنا أنضَمّ لدافيدوف وووليامز في مجهودهما الرائع لتقديم تجارب الفشل كفرص للتعلم الدائم وحل
تلقي الكاتبة صاحبة الكتاب الأفضل مبيعًا، زينب سلبي، نظرةً عميقةً على ما يحدث، حين نعالج أشباح ماضينا ونتراصف مع قيمنا المحورية. كيف نحول خوفنا الجمعي والانقسامات العميقة فيما بيننا إلى تغييرٍ له معنى؟ تشركنا زينب سلبي، الكاتبة الملتزمة بالقضايا النسائي
يستغرق الانتقال من بذرةٍ إلى نبتةٍ كاملة النمو بعض الوقت. وكذلك هو الحال مع التوكيدات – إذ يستغرق الانتقال من الإعلان الأول إلى البرهان الأخير بعض الوقت. تحلّوا بالصبر!
هل المستقبل منقوش على الصخر؟ أم بإمكاننا رسمه وتغييره يومًا بيوم بحسب إرادتنا؛ ما هو الدور والتحدي الذي تلعبه الإرادة الحرة في صناعة المستقبل وتحديد مسارنا؟ هذه أسئلة نطرحها على أنفسنا جميعًا، إلّا أنّه من الصعب تخطّي الحدس أو الإحساس الداخلي من أجل إيجا
بدأت النساء بعد عقودٍ من الزمن في السيطرة على حياتهن. وأخرجن أنفسهن من الأدوار القديمة والقيود بهدف الاستقلال عن الرجال. لذلك، يُصبّ التركيز اليوم على الرجال. ويُطرح السؤال التالي: ماذا الآن يا آدم؟ لم يحقق الرجال حريّتهم بعد. كما أن النساء لسن وحدهن من
الحلم الجلي: هو أن تكون واعيًا أنك تحلم وهو حلمٌ يمكنك التفكير خلاله فتصرخ أنا أحلم، بينما أنت ما تزال غارقًا في النوم.. المصدر الحقيقي للكثير من مشاكلنا النفسية، هو عدم معرفتنا لأنفسنا ولما تختزنه عقولنا اللاواعية، التي هي نبع الحكمة والمعرفة، سواء عن أن
لقد كتبت الكلمات وسطرتها في صفحات هذا الكتاب، وفي نيتي جعله بمثابة علاج نفسي ومرجع تربوي لكل أم وأسرة. ولا شك في أن هذا الكتاب سيحرك ساكنًا، وسيفتح جروحًا، ويوقظ ذكريات، ويتسبب بألم ووجع. ولكنه في الوقت نفسه سيوقظ مشاعرًا جميلة، ويعيد تدفق الحب في العروق.
ستقوم هذه التأملات الفعّالة والخواطر الشاعرية على تهدئتك وإلهامك وستخرجك برفقٍ من الأوقات العصيبة التي تمرّ بها كل يومٍ وتُعيدك إلى السلام والبهجة في ذاتك الحقيقية والأصلية. إذ يشجعك ستيف تايلور على تخطي حدودك اليومية والخروج من شخصيتك المشروطة ورؤيتها لت