يبتسم القدر لخادمة فتعمل في المطابخ الملكية للملكة فيكتوريا ... بهذا تبدأ مغامرة تاريخية غامضة ومثيرة بقلم الكاتبة الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، مؤلفة رواية "الطفل التوسكاني" و "في مزرعة فارلي".
كانت نيَّة إيزابيلا ويفرلي (بيلا) مواساة المرأة التي تعرضت لحادث في أحد شوارع لندن، والتي دسَّت رسالة في يد بيلا
فائزة بجائزة أغاثا وجائزة ماكافيتي لأفضل رواية تاريخيّة وجائزة ليفت كوست كرايم لأفضل رواية تاريخيّة غامضة. تصل الحرب العالمية الثانية إلى حقل فارلي، بيت عائلة اللورد ويسترهام وبناته الخمسة، حيث سقط مظلّيّ، لم تفتح مظلّته، في الحقل ليلقى حتفه، وبعد ما أثا
كيا حيث يغني جراد الماء كتاب (أمازون) الأفضل لشهر آب/أغسطس 2018 وما زالت الرواية تحقق النجاح تلو النجاح لتصل في عام 2020 إلى أعلى الكتب مبيعًا على قائمة نيويورك تايمز: وعلى الرغم من أنها رواية (ديليا أوينز) الأولى، فقد ميّزت نفسها منذ زمن بعيد ككاتبة موه
ثلاثون عامًا شتاء، صعب، ويساورني شعور بأنني لن أصل إلى أي مكان: كنت أشعر بأنني خائر القوى، ضائع وفاقد للثقة. والأهم أنني توقفت عن الكتابة، وهذا أمرٌ بالنسبة لي مثل التوقف عن النوم وعن تناول الطعام. من هنا جاء القرار بأن أترك ميلانو لأسكن في كوخ جبلي على
.”ماما، اعتدت أن أكون لاعب بيسبول طويل القامة” .”نعم، سوف تكون لاعب بيسبول طويل القامة في يوم من الأيام” .”قام وضرب الأرض بقدمه وهتف”بغضب: “لا! كنت لاعب كرة بيسبول طويل القامة – مثل بابا ما الذي كان يحاول ابني أن يقوله لي؟ هل قصد … أم لم يعنِ … هل
فهل الرحيل مسافة؟ أم أنه مجرد إعلان بداية لقاء؟ وهل المسافة مرعبة أم أن ألم المسافة هو المرعب؟ فلِم تهاب مريم المسافة؟ أليس أروع عبور لا يكون إلا بعد الرحيل؟ ترتعب مريم من رحيله قبل رحيله، لأنها تحبه! هكذا تظن! ففي غمرة الحب لا أجمل من أنس البقاء مع من
ليست الجبال هي فقط حيث القمم، والجليد والمغامرات ولكنها أيضًا أسلوب حياة: متى يترك المرء مسافة، متى يتراجع، متى يتقدم المسير ومتى يلتزم الصمت. قال أحدهم: لا يجب أن نترك لأبنائنا فقط الإنجازات والأحداث التي غيرت التاريخ، ولكن يجب أن نسجل لهم أيضًا تلك الحك
اتخذت حياة جوناثان لانغلي منحىً خطيرًا بعد فقده بصره بسبب مرضٍ نادرٍ. كان رسامًا ناجحًا ومشهورًا، وها هو اليوم يعيش في ظلامٍ دامسٍ، نادرًا ما يغادر شقته، غاضبًا على العالم. إلا أنه بعد التقائه بجارته التي لا تقدر بثمن والبالغة من العمر أحد عشر عامًا، والت
رواية جميلة تبشر بقلم واعد ومميز للأديبة عفاف البدر، أحداث سريعة ومشوقة شدت انتباهي كثيرًا وجعلتني أندمج مع تفاصيلها إلى أن وصلت الصفحات الأخيرة دون أن أشعر. لم تكن النهاية كما كنت أتوقع.. بل اختلفت عن ما كنت قد بدأت بقراءته عشت التجربة هنا وهناك..
في هذه الرواية يرصد الكاتب والقاص والروائي عزيز تبسي الواقع الحلبي السوري في أزمان متعددة بعين كاميرا سردية عبر عين الروائي في مشاهد بصرية يتراجع فيها الحوار، ويتقدّم المكان مشهدًا وفضاءً، والخلفية الاجتماعية للأسر والشخصيات. تستعرض الكاميرا الأماكن في مد
تصل لوهج رسالة دعوة غريبة من “المعلم” طالما تمنتها. توقعها في حيرة! هل تقبلها وتسير مع قدرها في الطريق القصير؟ أم ترفضها وتسير عبر الطريق الأطول في لعبة الحياة! للرفض هنالك ثمن، وندم، وعواقب نستمر في قول ماذا لو؟ كما أن هنالك ثمن للقبول يجعلنا نقول دائمًا
العنف الأسري ليس شأنًا عائليًا. حقيقة تجسدها آمنة حينما تعجز بنبوغها واستقلاليتها من ممارسة حياة طبيعية لكونها ملك لأب كره جنس الإناث منذ نعومة أظافره. فكَرِه أبوته لها منذ أن خلقت. تسببت التفرقة بين الذكور والإناث في المنزل إلى شرخ بين والدي آمنة، شرخ ي
سأهمس في أذنك سرًا قد يكون هو نجاتك، إذا أحكم الألم قبضته على معصم قلبك، وزج بك في غياهب التيه، وأصبحت لا ترى إلا السواد، عد إلى عمق كينونتك فهي حقيقتك التي تجهلها وكفى، إني كنت لك من الواعظين.
“لا كتب تفي ولا مدونات. فالخسائر على فداحتها، لم تبلغ نهاياتها كي تحصى” توقًا إلى الحياة، نَصٌ مَلحمي من تاريخ سورية مليء بالشهادات الحية والإحساس الرهيف عاشها الكاتب بأدق تفاصيلها، بكامل وعيه وإرادته متنزهًا عن كل متاع الدنيا متحملًا أعظم آلامها. هدفه