يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص المترجمة من مختلف الأنواع والاتجاهات الأدبية التي تبين صراع العواطف الإنسانية، والحب، والخيال، والفقر، والغنى، والنزاع بين العقائد والمثل، وقد وضعت كل هذه القصص الخالدة بأسلوب فني رائع ورفيع، خاصة أن مؤلفيها هم من مختلف الأم
تتحدث هذه الرواية عن نقلات إنسان عادي من حياة عادية مليئة بالتعلق والأوهام، إلى حياة الحُبّ والبهجة الاستثنائية، وحياة الروح بين يدي المعلم الرباني. لم يكن بطل الرواية هادي يعلم أنها سنة الله في الكون أن يعرف الإنسان شيئًا ثم ينساه ثم يمرّ عبر الصعاب و
هي من الروايات الأكثر قراءة في العالم. إنه دوستويفسكي الروائي العظيم الفريد من نوعه الذي أثر فينا تأثيرًا كبيرًا، بحيث جعل من نفسه شريكًا لنا في تصرفاتنا وفي أفعالنا السيئة منها قبل الحسنة. لم يكن دوستويفسكي عالمًا نفسيًا، لكنه تمكن من الغوص إلى أعماق أعم
نص إبداعي توثيقي، مرآة لحقبة عصيبة من تاريخ سورية الحديث، لا يُتحدث عنها بفعل ماكينة الصمت الذي يأخذ شكل قوة العادة، وركام الديماغوجيا. لا يعكس مطر الغياب “هواجس” صفوة مثقفين معزولين عن شعبهم وهموم وطنهم، بل يتسلل إلى تفاصيل اشتباك يومياتهم في غمرة انشغا
أطلق الكاتب مايكل غلب شرارة الافتتان بكل ما هو “دافنتشي” في مؤلفه الذي صادف رواجًا لا مثيل له، “كيف تفكر مثل ليوناردو دافنشي: سبع خطوات باتجاه العبقرية كل يوم”، وفيما كان هذا الكتاب يظهر للقراء الطريقة التي يطورون بها إمكاناتهم الخلاقة من طريق تطبيق المبا
رواية من الروايات التي يصعب على الإنسان قراءتها، دون الانغماس فيها ودون الإحساس مع أبطالها، ويصعب على الإنسان أيضًا أن يتساءل لماذا جُعلت واحدة من روائع الأدب الأميركي. “ويليام فوكنر” رابح جائزة نوبل للآداب، قالت النقاد فيه ما لم تقله بكاتب أميركي آخر؛
الحب هو المغامرة الأخيرة، لكن هذه المغامرة لا تخلو من مخاطر … “ثمة أسطورة تروي أن الطفل في بطن أمه يعرف كل شيء عن سر الخلق، وعن أصل العالم حتى نهاية الأزمنة، عند ولادته، يمرّ رسول فوق مهده ويضع إصبعًا على شفتيه كي لا يميط اللثام عن السر الذي أفضي
إنها رواية ستجد فيها من المفاجأة والغرابة ما يدفعك إلى الظن بأننا أمام عمل من نسيج الخيال … إنها عمل أدبي محكم البنيان على طراز رفيع لروائي أتقن صنعته وأجاد؛ لغته جميلة وأنيقة، أبطاله يتمتعون بقدر كبير من العلم والذكاء، عالمه الروائي مليء بالأحداث ومفعم
مسرح الرواية بار في بيروت تديره ساقية مصرية اسمها “تاي” أرستقراطية ابنة باشا مصري عمل مع المافيا، مما عرضها للهروب إلى لبنان، تحت حماية الرائد مفيد صديق دراستها في جامعة القاهرة أيام المدرسة … زمن الرواية أيام هزيمة حزيران الفاجعة. “تاي” امرأة ساحرة
في “وجدتك” تمكن المؤلف أن يعبِّر بصدق وبقوة عن الوفاء الإنساني، والوفاء للحبيب والصديق والتفاني في سبيل القيام بعمل ناجح، كما يبدو من سيرة حياة البطل الذي كاد الموت أن يفرق بينه وبين من يحب، وهو يعيش المتناقضات، الأمل واليأس معًا، الحزن والفرح بانتظار أن
ماذا تفعل لو عدت إلى بيتك مساء لتجد فيه امرأة غريبة، تسألها من أنتِ؟ فتقول: “أنا شبح امرأة تعاني من الغيبوبة التامة، جسدها ممدد في إحدى مستشفيات سان فرانسيسكو”. أتنصحها بمراجعة طبيب نفسي أم تذهب أنت إليه أم تصدق ما تسمع؟ أم تنغمس في مخاطرة لا أحد يعلم مدا
تدور أحداث الرواية عن إحدى قريبات قيصر روسيا تدعى زويا تهرب إلى باريس بعد الثورة البلشفية، وقيام الحرب العالمية الأولى وتواجه صعوبة الحياة إلى أن تلتحق بفرقة الباليه الروسي هناك. وتبتسم لها الحياة من جديد عندما تسافر إلى نيويورك وتبدأ حياة جديدة إلا أنها
هذا الكتاب إنذار خطير يدخلنا في عالم من الشك بالمعرفة المتوارثة للتعاليم التي بنيت عليها الكنيسة المسيحية. إذ يقدم لنا المؤلف مجموعة كبيرة من الأسرار الخطيرة التي، ستزرع الشك في الكثير من المفاهيم، والأسس التي بنيت عليها الكنيسة، وحياة المسيح. عام 1104
المثلث السري: دموع البابا، الحقائق الخفية عن الفاتيكان و’صلب’ السيد المسيح وحراس الدم “هكذا المسيح الذي لم يمت على الصليب، وبعد أن أصبح عجوزًا، سيأتي بعدي. أعلن لي أن كتاباته ستكون محرّفة، وأن الحقيقة ستخان وتخدع. أنا، يوحنا، الذي يقال إنه الأكثر تنوير
بعد النجاح المميز الذي حققه الكتابان الأول والثاني من سلسلة غرائب وعجائب، نقدم للقارئ الكتاب الثالث الذي لا يقل غنى وأهمية وتشويقًا عما سبقه. لما يتضمنه من قصص جمعت واختيرت بعناية من مختلف ثقافات العالم. ميزة هذه القصص والأخبار أنها قد حدثت بالفعل وقدمت إ