هذه الرواية محاولة أخرى لتسليط الأضواء على حالة التحيُّر التي يعيشها البشر بين الحياة والموت، والنور والظلمة، والمستقبل والماضي، والانتماء واللاانتماء، والإيمان واللاإيمان. إن الوقوف في محطة الحيرة، والتأرجح بين البينين لزمن طويل، ومن دون اختيار وجهة محددة، أو التطلع للمغادرة بأي شكل كان، هو خيار مضني يلتهم الروح، ويغتال
هل سئمت من تخمين ما يفكر فيه الآخرون حقًا؟-
هل تساءلت عمّا عناه رئيسك في ذلك البريد الإلكتروني؟-
هل يبسِّط الميكانيكي الخاص بك الحقيقة؟-
سواء كنت منخرطًا في محادثة ما، أو كنت في مفاوضات هامة، فمن المهم أن تفهم المعنى الضمني للموقف الذي أنت فيه، فقد أصبح من الصعب تمييز الأفكار أو النوايا
تُقدِّم الكاتبة هيفاء صفوق شخوص روايتها داخل تساؤلات زمانها ومكانها؛ فالغروب الأخير سؤالاً وجوديًا يبحث عن الإجابات في غموض المعنى، إذ تمكّنت من تقديم بطل روايتها وحيد، الفنان التشكيلي المبدع، بصورة حواريّة عِبرَ أسئلة فضوليّة مُلحّة تبحث عن النور بطريقة سرديّة مُشوقة تُلفت النظر إلى مضمون السؤال والجواب من خلال
كتابٌ لا غنى عنه للقارئ العربي المعاصر، ومرجع شاملٌ، ومبسطٌ، ومختصر، لنحو العربية.
تواجه العربية، في ضوء العولمة المتسارعة، تحديًا غير مسبوق من اللغات الأخرى، وغربةً من أبنائها عنها، وجهلاً متزايدًا بنحوها وبقواعدها.
وفاقم الأمر تعامل النحاة مع الأمر، وصعوبة كتبهم وتعقيدها، حتى غدا العربي، في مواجهة لغته، وكما قال الشاعر،
هذا كتابٌ سهل الاستخدام عن الحياة ما بين الحيوات، والعلاج بالتنويم المغناطيسي، وانحدار الحياة الماضية، والتناسخ.
تكتشف فيه تمارين بسيطة مصممة لمساعدتك على التواصل مع حكمة أعلى للحصول على إجابات لأسئلتك، وإرشادات في تطوير الحياة التي كان من المفترض أن تعيشها.
ستجد، في هذه الصفحات، مشورة الخبراء، والنصائح، والتقنيات لرحلتك الروحية لاكتشاف
من خلال قصص وحالات مختلفة، يوضح لازاريف من خلال هذا الكتاب مدى تشويه مفهومنا للعالم ومن ثم سنعرف ما الذي يجب تغييره في حياتنا حتى لا نضيف قضايا جديدة. أمامك ليس مجرد كتاب جديد حول موضوع يهم الكثيرين اليوم، ولكنه في الواقع عرض للمفهوم الأصلي لفهم قوانين العالم الروحي الذي
لقد كتبت الكلمات وسطرتها في صفحات هذا الكتاب، وفي نيتي جعله بمثابة علاج نفسي ومرجع تربوي لكل أم وأسرة. ولا شك في أن هذا الكتاب سيحرك ساكنًا، وسيفتح جروحًا، ويوقظ ذكريات، ويتسبب بألم ووجع. ولكنه في الوقت نفسه سيوقظ مشاعرًا جميلة، ويعيد تدفق الحب في العروق.
يضم الكتاب الثاني مختارات من روائع القصص العالمية بين دفتيه، باقة من القصص القصيرة لكتاب لمعت أسماؤهم في سماء الأدب الأوروبي والأميركي خلال القرن التاسع عشر كالروسيين: دوستويفسكي وتشيخوف، والفرنسي غي دي موباسان والإنكليزي أوسكار وايلد والأمريكي وليم ساروي